Le sacre des imbéciles

« C'est une fresque sociale que l’auteur situe dans les années soixante du siècle dernier dans un pays jamais nommé mais qui ressemble beaucoup à la Tunisie. Des personnages hauts en couleurs, tour à tour simples et sophistiqués, sincères et calculateurs, mais toujours drôles et attachants d’humanité se meuvent dans un village aux prises avec les exigences d’un progrès à la fois subi et désiré. » 

اليوم جمعة وغدا خميس

تكمن طرافة هذه الرواية في اختيارها بيئة اليهود التونسيّين في مدينة سوسة، واستحضار مناخاتهم، ومعتقداتهم، وهواجسهم، وأحلامهم. إنه عالَم يتسلّل عبر الكثير من المحظورات ويتجاور فيه العقلاني والخرافيّ، والظرفيّ والسرمديّ، وصولا إلى تكريس الفنّ باعتباره وسيلة الخلاص وأداة التغيير.

"جبل الجلود"

في حيّ شعبيّ من أحياء العاصمة، تدور أحداث هذه الرواية التي واكبت مراحل مهمّة من تاريخ تونس الحديث من أيام الاستعمار إلى أيام الثورة.

زمن الهذيان

امرأة تترك ابنها الوليد في المستشفى وتفرّ. ويتّضح أنها فاقدة للذاكرة. تظلّ عبر تنقّلها في بيئة صحراوية قاسية تستعيد شيئا فشيئا تلك الذاكرة المعطوبة.